بالرغم من امتلاكها ثروات لا تنضب، وملايين من البسطاء الباحثين عن الأمن والسلام، إلا أن ذلك لم يمنع أفريقيا من السقوط في فخ الفقر والإرهاب. في وثائقي من إنتاج صوت الحكمة نتعرف على قصة القارة السمراء مع الجماعات المتطرفة وكيف حولوها من واحة خضراء إلى ساحة حرب دائمة.
حققت السياسية المسلمة غزالة هاشمي انتصارا كبيرا بفوزها في انتخابات مجلس شيوخ ولاية فرجينيا الأمريكية، متغلبة على منافسها الجمهوري غلين ستورتيفانت، حيث باتت أول مسلمة تتبوأ هذا المنصب التشريعي، كما أنه أول فوز للديمقراطيين في فرجينيا منذ حوالي عقدين من الزمن.
كشف استطلاع للرأي أجراه معهد إيفوب مؤخرا، أن 1 من بين كل 3 مسلمين فرنسيين تعرض للتمييز بسبب ديانته خلال السنوات الخمس الأخيرة، في مواقف متشابها منها التمييز في المؤسسات التربوية أو أثناء البحث عن سكن أو عمل، أو خلال عمليات المراقبة الأمنية.
واصلت سلطات الاحتلال الإسرائيلي مخططها لتهويد القدس، حيث أعلنت مؤخرا اتخاذها قرارا بإقامة قطار هوائي يمر فوق مدينة القدس، ما من شأنه تغيير طابع المدينة وجغرافيتها، بالمخالفة لكل القرارات الدولية التي تمنعها من تنفيذ مثل هذه النوعية من المشروعات.
مسجد زاهر بولاية كيداه الماليزية، بني عام 1912 على مساحة 11 ألف متر مربع، وتزينه 5 قباب ضخمة ترمز إلى أركان الإسلام الخمسة. يعد حاليا واحدا من أبرز المعالم المعمارية في ماليزيا، كما اختير ضمن أجمل عشر مساجد في العالم.
توقع صندوق النقد الدولي حدوث طفرة باقتصاد جمهورية غويانا العضو بمنظمة التعاون الإسلامي، عقب بدءها في إنتاج النفط الشهر المقبل، بعدما عثرت عليه في مياهها الإقليمية بكميات ضخمة تساعدها على إنتاج 750 ألف برميل يوميا بحلول 2025، وهو ما يؤهلها لأن تصبح أغنى دولة في العالم!
تصدرت المؤسسات التعليمية الإسلامية قائمة أفضل المدارس على مستوى بريطانيا، في إنجاز تاريخي وغير مسبوق، حيث احتلت المراكز الثلاثة الأولى، في حين حلت 8 مدارس إسلامية ضمن قائمة أفضل 20 مدرسة على مستوى المملكة المتحدة. https://youtu.be/WFGMu3HUvuc?list=UUl0G20cosRbDkiTyWiLUn7w
"لسوف يزداد التقدير للفكر العربي والإسلامي كلما اطلع العالم في الغرب على ما يجهلون من المخطوطات العربية والإسلامية"
تحتل اللغة العربية المركز الرابع عالميا من حيث عدد المتكلمين بها بقرابة 467 مليون شخص، بينما تعتبر الثانية من حيث عدد الدول التي تتحدث بها بـ60 دولة، تشمل 22 دولة أعضاء الجامعة العربية، بالإضافة إلى 38 دولة أخرى تضم قبائل وجماعات لازالت تتحدث اللغة العربية حتى الآن.
تعد قصة السنغالي المسلم أيوب سليمان ديالو، واحدة من القصص الملهمة التي حفظتها لنا لوحة رسمت خلال القرن الـ18، تروي كيف تمسك هذا الشاب بإسلامه رغم اختطافه من قبل تجار العبيد، وكيف أبهر الأوروبيين بذكائه وذاكرته الحديدية وغير نظرتهم إلى المسلمين والأفارقة.
شهدت العاصمة السودانية الخرطوم قبل أيام، ملتقى هو ... قراءة المزيد
رحب المسلمون في مدينة برمنغهام البريطانية بقيام سلسلة ... قراءة المزيد
تقدمت مجموعة من العائلات المسلمة بشكوى إلى لجنة ... قراءة المزيد
أشاد المجتمع المحلي في مدينة فورت ماكموراي بكندا ... قراءة المزيد
