أطلق إمام مسلم يدعى "صباح الظفر"، حملة في نيوزيلندا بعنوان "لقاء مع عائلة مسلمة"، دعا خلالها النيوزلنديين لتناول وجبات الطعام مع المسلمين وطرح الأسئلة التي تشغلهم عن الإسلام، بهدف نشر التعايش ومواجهة مشاعر الكراهية، وتصحيح الفهم المغلوط لدى البعض عن المسلمين.
قالت دراسات مجتمعية صدرت حديثا، إن ممارسات المسلمين في دولة تشيلي ونشاطاتهم الخيرية والمجتمعية، ساهمت بشكل كبير وملحوظ في زيادة حضورهم وارتفاع أعدادهم، بتلك البلد الذي يضم قرابة 19 مليون نسمة، في ظل انخفاض معدلات الإسلاموفوبيا وانتشار نظرة إيجابية عن المسلمين. https://youtu.be/swVHe1aVB3Q
صدرت في الولايات المتحدة مؤخرا، رواية للأطفال بعنوان "يوسف عظيم ليس بطلا"، للكاتبة الأمريكية الباكستانية سعدية فاروقي، تروي كيف عانى المسلمون الأمريكيون عقب أحداث 11 سبتمبر، وكيف أثرت الإسلاموفوبيا على حياتهم، مؤكدة أن معاناتهم لا تزال مستمرة حتى الآن.
شهد البرلمان البريطاني قبل أيام واقعة أحدثت ضجة في الأوساط السياسية، بعدما ألقت النائبة المسلمة زارا سلطانة، كلمة حزينة باكية حول العنصرية ضد المسلمين وما تتعرض له بسبب كونها امرأة مسلمة، منتقدة "الاستخفاف الرسمي" بقضية الإسلاموفوبيا الذي يساهم في نشر الكراهية. https://youtu.be/YlLiWRFrKo4
أظهر استطلاع أجرته منظمة "أنقذوا الأطفال" الدولية، ارتفاع نسب التمييز العنصري بحق الطلاب المهاجرين في مدارس السويد من مختلف الأديان، وكان أخطر ما كشفه، هو ردود الأفعال السلبية من المعلمين وإدارات المدارس تجاه الطلاب الذين يتعرضون لتلك الحوادث المؤسفة.
قال معهد توني بلير للتغيير العالمي TBI في تقرير له، إن البلدان الإسلامية ممثلة في حكوماتها ومؤسساتها الدينية، أحرزت تقدما كبيرا في فرض منهج الإسلام الوسطي وسحب البساط من المتطرفين ودعاة العنف خلال العشرين عاما الماضية، ما ساهم في تصحيح كثير من المفاهيم عن الإسلام.
قالت الكاتبة الأمريكية أودري فارلي، في دراسة لها، إن كتب الأدب الغربي التي تناولت العالم الإسلامي خلال العقود الأخيرة، قدمت صورة نمطية سلبية عن الإسلام _ عمدا أو عن غير قصد _ كانت سببا في نشر الإسلاموفوبيا، واستغلت لأغراض سياسية على نطاق دولي.
انسحبت 4 راهبات مسيحيات من فعالية دينية كن يحضرنها بولاية كيرالا في الهند، بعدما ألقى كاهن مسيحي كلمات عنصرية بحق المسلمين مطالبا بعدم التعامل معهم، حيث قالت الراهبات في توضيح سبب انسحابهن "المسيح علمنا أن نحب الجميع، لا أن نزرع الكراهية".
نظم عدد من المحتجين مظاهرة أمام سجن مقاطعة ورسترشاير في بريطانيا، اتهموا خلالها ضابطا كبيرا بالسجن، باستهداف السجناء المسلمين الذين يمارسون شعائرهم الدينية، وتعريضهم لمعاملة عنصرية وإيذاء جسدي، ما دفع وزارة العدل لفتح تحقيق في تلك الاتهامات.
رصدت تقارير إعلامية، تنامي حملة يقودها يمينون متطرفون، تدعو إلى المقاطعة الاقتصادية للمسلمين في جميع ولايات الهند، وانتشارها على الشبكات الاجتماعية والقنوات التلفزيونية، وسط تحذير محللين من خطورة تلك الدعوة على الاقتصاد الهندي الذي يعاني فعليا بسبب الجائحة. https://youtu.be/wydGJmxZswo
رصد المسلمون في عدد من البلدان الغربية مؤخرا، ... قراءة المزيد
قالت اللجنة الوطنية للأقليات في الهند، إنها تلقت ... قراءة المزيد
استجابت شركة Activision المطورة للعبة Call of Duty، ... قراءة المزيد
انتقد أعضاء في البرلمان البريطاني، رئيس الوزراء بوريس ... قراءة المزيد
