كشفت دراسة صادرة عن جامعتي برمنجهام سيتي ونوتنجهام ترينت، أن اللاعبين واللاعبات المسلمين في الأندية الإنجليزية يعانون من تصاعد الإسلاموفوبيا، خاصة اللاعبات اللاتي يتم تجاهلهن بسبب الحجاب، مطالبة بوقف أشكال التمييز بالملاعب وأخذ الإسلاموفوبيا على محمل الجد.
قال مسؤولون بوزارة الداخلية الألمانية، إن عدد الاعتداءات على المسلمين والمؤسسات الإسلامية مثل المساجد زاد في ألمانيا خلال عام 2020 بالرغم من حالة الإغلاق التي فرضها فيروس كورونا، حيث سُجلت 901 حادثة مناهضة للمسلمين بزيادة 2% مقارنة بعام 2019.
رصدت تقارير صحفية موجة من الأخبار الكاذبة عن الإسلام في إسبانيا بدأت قبل سنوات ووصلت ذروتها الأشهر الأخيرة، وتهدف تلك الأخبار إلى إلصاق تهمة التطرف بالمسلمين؛ كذريعة لتبرير ونشر الإسلاموفوبيا وتهميش المسلمين بالمجتمعات الأوروبية وحرمانهم من كثيرا من حقوقهم.
عبر قادة المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية عن بالغ قلقهم من الارتفاع الحاد في أعداد الأعمال المعادية للمسلمين بفرنسا خلال 2020، معتبرين أنه مؤشر خطير على زيادة معدلات الإسلاموفوبيا، مطالبين المسؤولين الدينيين من مختلف الأديان بالتنديد بالعنصرية وكراهية الإسلام.
أعلنت منطقة والونيا البلجيكية عن رفع الحظر المفروض على ارتداء الرموز الدينية بجامعاتها -ومن بينها الحجاب- اعتبارا من سبتمبر المقبل، وهو ما اعتبر انتصارا للجماعات المناهضة للإسلاموفوبيا وللنساء المسلمات في بلجيكا اللاتي نادين بوقف هذا الحظر طوال سنوات.
باتت فتاة مسلمة مهددة بالطرد من مدرستها في إنجلترا لرفضها ارتداء تنورة قصيرة، حيث اعتبرت المدرسة أن الفتاة ترفض الامتثال لقواعدها ومنعتها من الدخول ثم أنذرتها بالفصل بحجة الغياب! وهو ما اعتبر مؤشرا على تغلغل الإسلاموفوبيا، أو على الأقل على عدم فهم لمتطلبات الإسلام.
قالت منظمات مدنية ناشطة في أوروبا، إن مساجد ألمانيا تعرضت لـ122 هجوما خلال عام 2020 بالتزامن مع ارتفاع معدلات الإسلاموفوبيا، مشيرة إلى أن مؤشر العنف والتهديدات ضد مسلمي ألمانيا المقدرين بـ4.5 مليون نسمة تقريبا، سجل تصاعدا مستمرا خلال السنوات الست الأخيرة.
نظم العشرات مسيرة في شوارع مدينة بريستول الإنجليزية، احتجاجا على ما اعتبروه موجة إسلاموفوبيا اشتعلت في أوروبا خلال الأسابيع الأخيرة، والتي كان آخرها تعرض مسلمتين للطعن في فرنسا، حيث رفعوا شعار "قل لا للإسلاموفوبيا" منادين بوقف التحريض ضد المسلمين.
بعدما حققت الشخصية المسلمة كامالا خان نجاحا ملحوظا في عالم قصص الأبطال الخارقين المصورة، أعلنت استوديوهات مارفيل سعيها لإنتاج أول مسلسل من بطولة شخصية كامالا، حيث يرى مراقبون أنها ساهمت في تبديد الصور النمطية عن المسلمين بأمريكا وتعزيز مناهضة الإسلاموفوبيا.
كشفت الداخلية الألمانية عن حجم جرائم الكراهية التي تعرض لها المسلمون في ألمانيا خلال الربع الثاني من عام 2020، حيث بلغت 188 جريمة سببها الإسلاموفوبيا، إلا أن المفاجأة تمثلت في عدم إلقاء القبض على أي من الجناة حتى الآن بالرغم من فتح عدة تحقيقات ضد المشتبه بهم!
أصدرت محكمة الاستئناف في الأرجنتين قرارا يسمح للقضاء ... قراءة المزيد
بعد قيام هندوس متطرفين بالاستيلاء على الأراضي المخصصة ... قراءة المزيد
تعرض الفيلم الهندي "Sooryavanshi" إلى انتقادات واسعة في ... قراءة المزيد
فاز مجلس النساء المشترك بين الأديان WIC في ... قراءة المزيد
