كشف تقرير لمجموعة مناهضة الإسلاموفوبيا في بلجيكا، أن 90% من ضحايا الإسلاموفوبيا في البلاد هم من النساء المسلمات، حيث تشير البيانات إلى أنهن يتعرضن للتمييز وجرائم الكراهية والتحرش بشكل منتظم في أماكن العمل، ما كان سببا في رفع 96 قضية أمام المحاكم خلال 2019.
كشفت دراسة حديثة، أن الإقامة إلى جوار سكان مسلمين في أستراليا يساعد الأستراليين على فهم الإسلام بشكل أفضل والتعرف عن قرب على حقيقة المسلمين وما يثار حولهم، ما يجعل جيران المسلمين أقل تأثرا بدعاوى الإسلاموفوبيا وأكثر رغبة في التعايش بسلام معهم.
يمكن للأدب والثقافة أن يلعبا دورا محوريا في مناهضة دعاوى التطرف ورفض الآخر، هذا ما توصلت إليه دراسة صادرة عن جامعة كامبريدج، قامت بتحليل كتب الشباب والمراهقين التي صدرت في بريطانيا عقب هجمات 11 سبتمبر 2001 وحتى الآن، وكان موضوعها محاربة الإرهاب والإسلاموفوبيا.
أيد الحزب الاشتراكي الألماني بشكل نهائي، طرد الكاتب تيلو سارازين من عضويته، بعد ثبوت اتهامه بنشر أفكار معادية للإسلام وتحض على الكراهية بحق المسلمين، حيث أصدر العديد من المؤلفات التي ترى أن الإسلام يعيق التقدم وأن المسلمين يشكلون خطرا على ألمانيا.
بعدما تعرضت لانتقادات كبيرة من قبل منظمات حقوق الإنسان.. قدمت صحيفة تينيسيان الأمريكية، اعتذارا لكل مسلمي العالم، بعد نشرها إعلانا تحريضيا يروج لالإسلاموفوبيا ويحض على كراهية المسلمين، متعهدة بالتحقيق فيما حدث واصفة الإعلان بأنه "مروع ولا يمكن الدفاع عنه".
في خطوة من شأنها تكريث التمييز ضد المسلمين، قام مسؤولو التعليم بمدينة إندور الهندية بإجبار طلاب مسلمين على أداء الامتحان خارج القاعات تحت الشمس الحارقة بحجة منع انتشار كورونا، ما دفع وسائل الإعلام لانتقاد ما حدث واعتباره أحد مظاهر الإسلاموفوبيا في الهند.
في تهنئته للمسلمين بعيد الفطر، تعهد الرئيس الألماني فرانك شتاينماير، بمواصلة جهوده لمناهضة الإسلاموفوبيا، مؤكدا أن حماية المسلمين واجب على الدولة وعلى كل أفراد المجتمع الألماني، مضيفا أن ألمانيا لن تقبل أبدا بالهجمات العنيفة التي تستهدف المسلمين والمساجد.
ستظل قصة جندي المارينز السابق، الأمريكي ريتشارد ماكيني، تلهم الكثيرين حول العالم، بعدما تحول من متعصب يخطط لقتل مائتي مسلم، إلى واحد من أبرز مناهضي الكراهية والمدافعين عن الإسلام في الولايات المتحدة.
تكشف الإحصائيات الرسمية الصادرة عن المنظمات الدولية، حجم التنامي المخيف لظاهرة الإسلاموفوبيا على مستوى العالم
كشف تقرير لصحيفة "إندبندنت" تزايد أعداد المسلمين الذين قرروا الهجرة من بريطانيا مؤخرا، في ظل تنامي جرائم الكراهية الدينية، حيث اضطر كثيرون لترك وطنهم وبيوتهم وأحبائهم بحثا عن مكان آمن لا يشعرون فيه بالخطر ولا الاضطهاد بسبب معتقداتهم الدينية.
يسعى البرلمان الأيرلندي لحل أزمة حصول المهاجرين على ... قراءة المزيد
تقدمت الحكومة البريطانية باعتذار رسمي لمواطن مسلم يدعى ... قراءة المزيد
نظم مركز "التجربة الإسلامية" في هولندا مبادرة مبتكرة ... قراءة المزيد
كشفت دراسة حديثة، أن مسلمي أمريكا تبرعوا للأعمال ... قراءة المزيد
