مارس 2020

لجنة ألمانية حكومية لمكافحة الإسلاموفوبيا

أعلنت الداخلية الألمانية عن تشكيل "فريق خبراء مستقل" لدراسة الإسلاموفوبيا في البلاد، تمهيدا لتقديم توصيات من شأنها مكافحة الظاهرة ومنع تهميش المسلمين أو تعرضهم للاضطهاد من قبل أنصار اليمين المتطرف، على أن يستمر عمل اللجنة لعدة سنوات مقبلة.

الإسلاموفوبيا تضرب أسكتلندا (إنفوجرافيك)

أظهرت نتائج استطلاع أجرته جامعة نيوكاسيل، تفاقم أزمة الإسلاموفوبيا في اسكتلندا خلال السنوات القليلة الماضية، جعلت كثيرا من المسلمين يشعرون بأنهم غرباء في بلدهم بسبب انتماءاتهم الدينية، نتيجة تعرضهم المنتظم للإيذاء والتهديد.

جماعات الكراهية في أمريكا

قالت حملة "FactsOverFear" الأمريكية المناهضة لالإسلاموفوبيا إن جماعات الكراهية تنفق قرابة 30 مليون دولار سنويا لتشويه مسلمي أمريكا ما يخلق أجواء خوف دائمة لدى المجتمعات المسلمة ويساعد على تمرير تشريعات معادية للمسلمين والتضييق على كل ما هو إسلامي الطابع.

فبراير 2020

مطاردة المحجبات في ستراسبورغ

يواجه مسن فرنسي حكما بالسجن 3 سنوات وغرامة 45 ألف يورو، بعد اعترافه بتخريب سيارات المسلمات المحجبات في ستراسبورغ وكتابة عبارة "لا حجاب" عليها، حيث وجهت له المحكمة تهمة تخريب ممتلكات الغير على أساس الانتماء الديني.

كتاب “ضد الإسلاموفوبيا”

في كتاب بعنوان "ضد الإسلاموفوبيا"، يقول الباحثان الإيطاليان بيترو باسو وفابيو بيروكو، إن الخطاب الرسمي لبعض الحكومات الأوروبية، واظب على الترهيب من المهاجرين المسلمين والادعاء بأنهم يشكلون خطرا على المجتمع، حتى ترسخت الإسلاموفوبيا في العقل الجمعي للأوروبيين.

الإسلاموفوبيا تواصل الانتشار بفرنسا

أعلن المرصد الفرنسي لمكافحة الإسلاموفوبيا أن عام 2019 شهد ارتفاعا حادا في الهجمات ضد المسلمين بفرنسا بنسبة 54%، حيث ارتفع عدد الاعتداءات من 100 اعتداء في 2018 إلى 154 في 2019، تركزت أغلبها في مناطق "إيل دو فرانس" و"رون ألب" وإقليم "ألب كوت دازور".

لاعب الرجبي المسلم سوني وليامز

أعلن فريق للعبة الرجبي بكندا، احترامه لقرار لاعبه المسلم سوني وليامز الذي رفض أن يضع على قميصه شعار شركة المراهنات الراعية للفريق، بسبب مخالفة نشاطاتها لمعتقداته الدينية. يذكر أن وليامز يحرص على الدفاع عن قضايا المسلمين ويدعو لاحترام الأديان ومناهضة الإسلاموفوبيا.

يناير 2020

المرشحون المسلمون في أمريكا

كشفت دراسة بحثية بجامعة ولاية بنسلفانيا الأمريكية، أن بعض منافسي المرشحين المسلمين في انتخابات الكونجرس، يقومون باستخدام برامج تقنية لإغراق الشبكات الاجتماعية بكتابات تحض على الإسلاموفوبيا؛ لتخويف الناخبين من المسلمين وتقليل حظوظهم بالمنافسة.

المشاركة السياسية للمسلمين في ألمانيا

اضطر المرشح المسلم زينير شاهين للانسحاب من انتخابات أحد المجالس البلدية بولاية بافاريا الألمانية، بضغط من أعضاء الحزب المسيحي الاجتماعي الذين رفضوا أن يمثلهم مرشح مسلم في الانتخابات، وهو ما اعتبر تقويضا لمساعي التعايش والاندماج في ألمانيا.

المسلمون في لوكسمبورغ

كشف استطلاع للرأي أن المسلمين في لوكسمبورغ والبالغ عددهم 20 ألفا، نجحوا في الاندماج داخل المجتمع بشكل لافت، بالرغم من انتشار الإسلاموفوبيا بتلك البلد الأوروبي الصغير، حيث رفضوا الاستسلام لدعاوى التحريض، وأظهروا للجميع الوجه الحقيقي للإسلام عبر التعايش وحسن الجوار.

تحميل المزيد

أو تابعنا على مواقع التواصل الإجتماعي: