يرى الكثيرون في قصة إسلام الهوندي يورام فان كلافرن، دليلا على القوة الربانية الكامنة في الدين الحنيف التي تدفع أشد أعدائه للإيمان به إذا ما عرفوه على حقيقته دون تشويه وقرأوا سيرة النبي ﷺ دون تحريف من غير المنصفين.
يرى الكثيرون في قصة إسلام الهوندي يورام فان كلافرن، دليلا على القوة الربانية الكامنة في الدين الحنيف التي تدفع أشد أعدائه للإيمان به إذا ما عرفوه على حقيقته دون تشويه وقرأوا سيرة النبي ﷺ دون تحريف من غير المنصفين.
اترك تعليقا