أكثر من 100 كتاب ورسالة وقصيدة، لعدد من المؤلفين، شكلت الدستور الدموي لتنظيم داعش الإرهابي، ووفرت له مبررات زائفة لارتكاب جرائم القتل والذبح والحرق باسم الدين، كان أشهرها على الإطلاق كتاب “إدارة التوحش” لمؤلف مجهول يعتقد أن اسمه “أبو بكر بكر ناجي”.
أكثر من 100 كتاب ورسالة وقصيدة، لعدد من المؤلفين، شكلت الدستور الدموي لتنظيم داعش الإرهابي، ووفرت له مبررات زائفة لارتكاب جرائم القتل والذبح والحرق باسم الدين، كان أشهرها على الإطلاق كتاب “إدارة التوحش” لمؤلف مجهول يعتقد أن اسمه “أبو بكر بكر ناجي”.
اترك تعليقا