بشرنا الرسول ﷺ بأن الله لم يخلق مرضا إلا وخلق له دواء يعالجه، وترك للإنسان مهمة البحث والتعلم سعيا وراء معرفة هذا الدواء.. وهو ما يمنحنا اليقين بقرب زوال أزمة فيروس كورونا في ظل حالة التسابق العالمي للتصول إلى علاج يقضي عليه.
ولكن إلى أن يتم التوصل إلى هذا العلاج.. فإن الدواء الذي بين أيدينا الآن هو التباعد الاجتماعي لضمان تحجيم المرض ومنع انتشاره.
اترك تعليقا