كانت فلسطين دائما مثالا على التعايش بين الإسلام والمسيحية واليهودية، إلى أن جاء الاحتلال وقرر محو الآخرين وفرض ديانة ولغة واحدة وانتماء واحد، وهو ما يعد تجسيدا عمليا للتطرف والعنصرية ورفض الآخر.
الدفاع عن القضية الفلسطينية.. هو دفاع عن قيمة التعايش بين الأديان.
اترك تعليقا