في التنوع والاختلاف حكمة ربانية

من قسم افتراضي. منذُسنة واحدة.2017-04-26T00:00:00+03:0012:00 صباحًا الأربعاء 26 أبريل 2017 م / _26 _أبريل _2017 ه‍|

نص القرآن الكريم على أن الاختلاف في العقائد سنة من سنن الله في خلقة، وآية من آياته، ومن حكمته أن نوّع آراء عباده وفرعها، ولم يجعلهم أمة واحدة على قلب رجل واحد، قال تعالى:﴿ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ﴾(المائدة: 48)