اختلف علماء الإسلام في حكم توبة القاتل هل تقبل أم لا، وقد أجمع جمع غفير من الصحابة والتابعين منهم زيد بن ثابت، وأبو هريرة، وعبدالله بن عمرو، وأبو سلمة بن عبدالرحمن، وعبيد بن عمير، والحسن، وقتادة، والضحاك بن مزاحم، وجمع غفير من الصحابة والتابعين على أنه لا توبة لقتال مهما فعل. فهل يدري من يفجر أسواق المسلمين ومساجدهم وينسف المارة من الآمنين ما ينتظره عند الله؟!