استمع الحسن البصري للواعظ فلم يرق قلبه، ولا تأثرت مشاعره، ولم تصل موعظة الواعظ إليه، فقال للرجل الواعظ: “إما بقلبي شيء أو بقلبك”. فماذا لو استمع الحسن البصري لداعشي يدعو لسفك دماء المسلمين؟؟!
استمع الحسن البصري للواعظ فلم يرق قلبه، ولا تأثرت مشاعره، ولم تصل موعظة الواعظ إليه، فقال للرجل الواعظ: “إما بقلبي شيء أو بقلبك”. فماذا لو استمع الحسن البصري لداعشي يدعو لسفك دماء المسلمين؟؟!