عقب قصر الحج على المقيمين داخل السعودية، أعلن غالبية مسلمي ولاية ماهاراشترا في الهند نيتهم إنفاق الأموال التي ادخروها لأداء المناسك، في أعمال الخير، خاصة مساعدة المتضررين من جائحة كورونا، مثل علاج المرضى وتوفير الغذاء ودعم المستشفيات والعاطلين عن العمل.
كشف تقرير ميداني، أن الأطفال كانوا أكثر المتضررين من الهجوم الجوي الذي نفذته قوات الاحتلال على قطاع غزة في فلسطين مايو الماضي، بعدما خلف القصف مئات الأطفال بين قتلى وجرحى، وآخرين فقدوا والديهم أو منازلهم، ما كان سببا في معاناة أطفال غزة من الصدمة بنسب غير مسبوقة!
تقول الإحصائيات إن مشاكل اللاجئين المسلمين لا تنتهي بالتوطين؛ حيث يواجهون في بلدانهم الجديدة ظاهرة الإسلاموفوبيا التي تطيل معاناتهم وتطاردهم بالعنصرية والتمييز أينما ذهبوا، ما يؤكد أن الإسلاموفوبيا لا تقل خطورة عن الحروب والنزاعات. https://youtu.be/A0p6UXreZvk
إن ظروف واقعنا المعاصر بما يعانيه العالم من تطرف وإرهاب المتعصبين بمختلف الأديان، تشرح لنا لماذا دعت النصوص المقدسة للحوار واعتبرته ضرورة حتمية وفريضة عالمية، بحسب كتاب صدر حديثا بعنوان "الحوار والعيش المشترك بين أتباع الديانات" للأكاديمية المصرية هدى دوريش.
أعلنت وزارة التعليم في كندا عن منح 300 ألف دولار للمنظمات الإسلامية في البلاد، بهدف مساعدتها على مكافحة الإسلاموفوبيا في المدارس، عبر إنشاء مواد رقمية موجهة للمعلمين والطلاب وأولياء الأمور، لزيادة الوعي بحق المسلمين في القبول والشمول والأمان.
أعلنت اللجنة العليا للأخوة الإنسانية في دولة الإمارات، عن فتح باب الترشيحات لجائزة زايد للأخوة الإنسانية لعام 2022، وهي جائزة عالمية تحتفي بجهود الأفراد والكيانات في تقديم إسهامات جليلة تهدف إلى تقدم البشرية وتعزيز التعايش السلمي، وتبلغ قيمتها مليون دولار.
كشفت دراسة أكاديمية، أن ثلث المحتوى العربي المنشور على الشبكات الاجتماعية يحرض على العنف والكراهية والعنصرية، ويساهم بشكل غير مباشر في نشر التطرف بين أوساط الشباب وزرع الفتن بين فئات المجتمع، مطالبة بضرورة العمل على تحجيم مثل هذا المحتوى ووقف انتشاره السريع.
عبرت الحكومة الألمانية عن قلقها من تزايد أعداد المنتمين لحركات اليمين المتطرف في ألمانيا خلال 2020، وذلك بعد نتائج تقرير هيئة "حماية الدستور" الذي كشف زيادة الأعداد بنسبة 3.8% عن 2019، مشيرة إلى أن أخطر هذه الحركات هي "مواطني الرايخ" التي لا تعترف بالدولة.
شاركت عشرات المساجد في بريطانيا منذ بداية 2021 في مبادرة Visit My Mosque التي يرعاها مجلس مسلمي بريطانيا، والهادفة إلى تبديد المفاهيم الخاطئة عن الإسلام وجعل البريطانيين أكثر وعيا بجيرانهم من المسلمين، وسط توقعات بانضمام المزيد من المساجد للمبادرة مع تخفيف الإغلاق.
"التسامح لا يعني أن تسامح في ثوابتك! أن تتنازل عنها! التسامح لا يعني أن تخفي هويتك كي لا ينزعج منها أحد. على العكس، أن تكون معتزاً بها، ثابتاً عليها، ولكن تعامل الآخرين بما علمه لك القرآن وما سنه نبيك ﷺ".
حالة من القلق سرت بين مسلمي جنوب أفريقيا ... قراءة المزيد
عبر محللون عن قلقهم البالغ من نتائج التقرير ... قراءة المزيد
توقعت تقارير مصرفية، أن يتجاوز سوق الأزياء الإسلامية ... قراءة المزيد
أشاد مسلمو مدينة باروفورد الإنجليزية، بمديرة مدرسة ابتدائية ... قراءة المزيد
