وسط انشغال العالم بالانتخابات الأمريكية، قام الاحتلال الإسرائيلي بأكبر عملية هدم لمنازل الفلسطينيين في الضفة الغربية منذ عقد من الزمن، ما أسفر عن تشريد 73 شخصا بينهم 41 طفلا في مستوطنة خربة حمصة بوادي الأردن، ما اعتبرته الأمم المتحدة انتهاكا خطيرا للقانون الدولي.
بعد سنوات من التعطيل الذي تسبب فيه اليمين المتطرف، أقيمت أول صلاة جمعة بأول مسجد يقام في أثينا عاصمة اليونان الجمعة الماضية، حيث أقيم على مساحة 850 مترا ويتسع لـ350 شخصا ولا يحتوي على مآذن، وقد أقيمت الصلاة بمشاركة عدد محدود من المصلين تطبيقا للتباعد الاجتماعي.
رجحت دراسة حديثة، أن العديد من البلدان الأوروبية قد تصبح ذات أغلبية مسلمة خلال الـ200 عام المقبلة، نتيجة ارتفاع معدل مواليد المسلمين وزيادة هجرة اللاجئين، إلا أن ذلك مرهون بمدى قدرة المسلمين على التعايش والاندماج في مجتمعاتهم الأوروبية وتحقيق الاستقرار الدائم.
بدأت سريعا التبعات السلبية لحادث نيس، التي تكشف أن المسلمين هم أكثر المتضررين من الإرهاب، حيث بدأت بلدان أوروبية في ترحيل مهاجري الشرق الأوسط تحديدا، فيما نصحت دول غربية رعاياها المسلمين بعدم التوجه لبلدان محددة في أوروبا خشية تعرضهم لمضايقات أو حوادث كراهية.
خلال أسبوع واحد، اعتدى مسلحون على مسجد في غوارغوادا-سابو بنيجيريا واحتجزوا عددا من الرهائن، فيما استهدف تنظيم داعش كنيسة في كيفو بالكونغو الديمقراطية وقتل 19 شخصا، ضمن سلسلة اعتداءات تستهدف دور العبادة في أفريقيا وتكشف أن الإرهاب لا دين له.
يواجه قرابة 230 ألف مسلم في اليابان، أزمة غير تقليدية، تتمثل في ندرة وتآكل الأماكن المسموح فيها بدفن موتاهم طبقا للشريعة الإسلامية، وهو ما يضطرهم في كثير من الأحيان إلى اللجوء لمقابر الكنائس والمعابد لدفن ذويهم المتوفين، مع توقعات بتفاقم الأزمة خلال السنوات المقبلة.
كرمت الشرطة النمساوية الشاب العربي الفلسطيني أسامه خالد، واعتبرته أحد أبطال التصدي لهجوم فيينا المؤسف، بعدما خاطر بحياته لإنقاذ رجل شرطة تعرض لإصابة خطيرة وقدم له الدعم الطبي ونقله إلى سيارة الإسعاف تحت وابل من الرصاص.
لا يوجد دين في العالم يأمر بترويع الآمنين وقتل الأبرياء والاعتداء على دور العبادة، وما حادث العاصمة النمساوية فيينا الذي خلف عشرات الضحايا، سوى دليل على أن الإرهاب لا يسعى إلى نصرة دين على حساب آخر، بل هدفه محاربة كل الأديان.
إن محمدا كان يتصف بكثير من الصفات: كاللطف، والشجاعة، وكرم الأخلاق، حتى إن الإنسان لا يستطيع أن يحكم عليه دون أن يتأثر بما تطبعه هذه الصفات في نفسه، ودون أن يكون هذا الحكم صادرا عن غير ميل أو هوى
يعاني المسلمون في دولة الهند من تردي أوضاعهم التعليمية، بالرغم من كونه أكبر أقلية دينية في البلاد، حيث تواجه الأسر المسلمة ظروفا صعبة تحول دون التحاق أطفالهم بالتعليم أو تدفعهم للتسرب منه في مراحل مبكرة، ما يجعلهم متأخرين في جميع مؤشرات التنمية البشرية.
في خطوة تهدف لنشر الفكر الوسطي والتعريف بمبادئ ... قراءة المزيد
عقب قصر الحج على المقيمين داخل السعودية، أعلن ... قراءة المزيد
كشف تقرير ميداني، أن الأطفال كانوا أكثر المتضررين ... قراءة المزيد
إن ظروف واقعنا المعاصر بما يعانيه العالم من ... قراءة المزيد
