دعت لجنة خبراء مستقلة، تابعة للأمم المتحدة، الدنمارك إلى وقف عملية البيع المثيرة للجدل لشقق سكنية في أحد أحياء كوبنهاجن، يقطنه 2500 مهاجر من أفريقيا والشرق الأوسط، معظمهم من المسلمين، معتبرة أن عملية البيع تعرض المهاجرين للإخلاء القسري وتنتهك حقهم في سكن لائق.
تقول الإحصائيات الرسمية، إن قرابة 12 مليون طفل يواجهون الحرمان من حقهم في التعليم بالعالم، بسبب الصراعات والفقر، حيث يتم إغلاق مئات المدارس سنويا في مواطن الصراع نتيجة المواجهات الدامية التي تدور خارج أسوارها، بالإضافة إلى الهجوم على المؤسسات التعليمية عن عمد.
إن إيقاف العنف، يوفر جوا صافيا من كل المشاعر السلبية للحوار الفكري الإيجابي، ويعطي الفرصة للدعوة الإسلامية أن تُعرض وتنتشر
كلما اعتقد العالم أنه هزم الإرهاب، جاء خطاب الكراهية ليبث الروح في جسد التطرف ليواصل جرائمه، إلا أن الأزمة تتفاقم عندما ينتشر خطاب الكراهية بداعي حرية التعبير، رغم تأكيد الأمم المتحدة ومحكمة الاتحاد الأوروبي، بأن حرية التعبير لا تعني أبدا عدم احترام الأديان.
إن العنف لا يمكن قبوله كوسيلة للتعبير عن حبنا للرسول ﷺ، فلقد جاء بدين يدعو إلى التسامح والعفو، ويجرم قتل الأبرياء ويتوعد الفاعل بأشد العقاب. فيما يرشدنا ديننا إلى عشرات الطرق الإيجابية التي تتماشى مع روح الإسلام والتي نستطيع من خلالها الدفاع عن النبي ورسالته.
قالت مجلة فورين بوليسي إن بولندا توسعت مؤخرا في استخدام قانون "مكافحة الإرهاب" المثير للجدل، والذي باتت لا تطبقه إلا على المهاجرين المسلمين، حتى تتمكن من ترحيلهم بشكل فوري بمجرد الاشتباه فقط! دون أن تمنحهم حق الدفاع عن أنفسهم أو معرفة طبيعة الاتهامات الموجهة إليهم.
قالت صحيفة جارديان البريطانية في تقرير لها، إن تناول الإسلام والمسلمين عبر الدراما في دول الغرب لايزال قاصرا، حيث لا تنظر الدراما للإسلام إلا من خلال الإرهاب والنساء، ونادت الصحيفة بتناول قضايا المسلمين بشيء من العمق والبعد عن الصور النمطية التي قد تكون خطرة أحيانا.
تستعد بعض الجهات في نيوزليندا للمشاركة في مشروع Game Plan الذي أطلق بهدف تشجيع المسلمين على الاندماج في مجتمع مدينة كرايستشيرش عبر الرياضة وتشجيع المؤسسات الرياضية النيوزلندية للترحيب بالمسلمين في صفوفهم، والتغلب على أي عوائق تحول دون ذلك.
تواجه الأجهزة الأمنية في أوروبا حاليا أزمة كبرى، بعدما اكتشفت أن بعض عناصرها الأمنية، تنتمي لخلايا فاشية ونازية تخطط لارتكاب أعمال عنف ضد المسلمين والمهاجرين. فما مدى خطورة ذلك؟ وكيف تسعى أوروبا لمواجهة هذا الخطر الاستثننائي؟
وجه حاكم مقاطعة أونتاريو الكندية دوج فورد، تهديدات لكل من يفكر في التضييق على المسلمين بالمقاطعة، مؤكدا خلال مؤتمر صحفي أنه لن يتسامح مطلقا مع التمييز ضد المسلمين ولن يتسامح مع الذين يهاجمون المساجد تحت أي ذريعة، وسيحرص على تقديمهم للمحاكمات وسجنهم إذا ثبت تورطهم.
أعلنت وزارة التعليم في كندا عن منح 300 ... قراءة المزيد
أعلنت اللجنة العليا للأخوة الإنسانية في دولة الإمارات، ... قراءة المزيد
كشفت دراسة أكاديمية، أن ثلث المحتوى العربي المنشور ... قراءة المزيد
عبرت الحكومة الألمانية عن قلقها من تزايد أعداد ... قراءة المزيد
