نوفمبر 2020

استهداف دور العبادة في أفريقيا

خلال أسبوع واحد، اعتدى مسلحون على مسجد في غوارغوادا-سابو بنيجيريا واحتجزوا عددا من الرهائن، فيما استهدف تنظيم داعش كنيسة في كيفو بالكونغو الديمقراطية وقتل 19 شخصا، ضمن سلسلة اعتداءات تستهدف دور العبادة في أفريقيا وتكشف أن الإرهاب لا دين له.

دفن المسلمين في اليابان

يواجه قرابة 230 ألف مسلم في اليابان، أزمة غير تقليدية، تتمثل في ندرة وتآكل الأماكن المسموح فيها بدفن موتاهم طبقا للشريعة الإسلامية، وهو ما يضطرهم في كثير من الأحيان إلى اللجوء لمقابر الكنائس والمعابد لدفن ذويهم المتوفين، مع توقعات بتفاقم الأزمة خلال السنوات المقبلة.

شجاعة عربية في حادث فيينا

كرمت الشرطة النمساوية الشاب العربي الفلسطيني أسامه خالد، واعتبرته أحد أبطال التصدي لهجوم فيينا المؤسف، بعدما خاطر بحياته لإنقاذ رجل شرطة تعرض لإصابة خطيرة وقدم له الدعم الطبي ونقله إلى سيارة الإسعاف تحت وابل من الرصاص.

الإرهاب يعادي كل الأديان

لا يوجد دين في العالم يأمر بترويع الآمنين وقتل الأبرياء والاعتداء على دور العبادة، وما حادث العاصمة النمساوية فيينا الذي خلف عشرات الضحايا، سوى دليل على أن الإرهاب لا يسعى إلى نصرة دين على حساب آخر، بل هدفه محاربة كل الأديان.

تعليم المسلمين في الهند (إنفوجرافيك)

يعاني المسلمون في دولة الهند من تردي أوضاعهم التعليمية، بالرغم من كونه أكبر أقلية دينية في البلاد، حيث تواجه الأسر المسلمة ظروفا صعبة تحول دون التحاق أطفالهم بالتعليم أو تدفعهم للتسرب منه في مراحل مبكرة، ما يجعلهم متأخرين في جميع مؤشرات التنمية البشرية.

تشريد المهاجرين في كوبنهاجن

دعت لجنة خبراء مستقلة، تابعة للأمم المتحدة، الدنمارك إلى وقف عملية البيع المثيرة للجدل لشقق سكنية في أحد أحياء كوبنهاجن، يقطنه 2500 مهاجر من أفريقيا والشرق الأوسط، معظمهم من المسلمين، معتبرة أن عملية البيع تعرض المهاجرين للإخلاء القسري وتنتهك حقهم في سكن لائق.

تعليم الأطفال في زمن الصراعات

تقول الإحصائيات الرسمية، إن قرابة 12 مليون طفل يواجهون الحرمان من حقهم في التعليم بالعالم، بسبب الصراعات والفقر، حيث يتم إغلاق مئات المدارس سنويا في مواطن الصراع نتيجة المواجهات الدامية التي تدور خارج أسوارها، بالإضافة إلى الهجوم على المؤسسات التعليمية عن عمد.

أكتوبر 2020

احترام الأديان وحرية التعبير

كلما اعتقد العالم أنه هزم الإرهاب، جاء خطاب الكراهية ليبث الروح في جسد التطرف ليواصل جرائمه، إلا أن الأزمة تتفاقم عندما ينتشر خطاب الكراهية بداعي حرية التعبير، رغم تأكيد الأمم المتحدة ومحكمة الاتحاد الأوروبي، بأن حرية التعبير لا تعني أبدا عدم احترام الأديان.

تحميل المزيد

أو تابعنا على مواقع التواصل الإجتماعي: