ضرب المسلمون في إيطاليا مثالا رائعا تجسيدا للحديث النبوي الشريف "خير الناس أنفعهم للناس" بعدما دشنوا حملة لجمع تبرعات من المساجد والمراكز الإسلامية المختلفة، لمساعدة المناطق الأكثر تضررا بفيروس كورونا وتوفير الأدوات الطبية اللازمة لمواجهة حالة الطوارئ.
في حدث اعتبر الأهم في تاريخ محاربة الإرهاب، أعلنت الولايات المتحدة وحركة طالبان توقيعهما اتفاقا مشتركا يمهد الطريق لإنهاء العنف في أفغانستان وبدء حوار تسوية سياسية سلمية، قد يصبح نقطة تحول في مستقبل البلاد، وينهي أطول حرب في تاريخ أمريكا.
تعرض الإرهاب مؤخرا إلى حالة انحسار كبرى غير مسبوقة، كانت سببا في ظهور وجهات نظر متفائلة اعتبرت أن الإرهاب إلى زوال.. لذا يطلق صوت الحكمة حملة للإجابة على السؤال الصعب: هل انتهى الإرهاب؟ داعيا الجميع للمشاركة بالإجابة وتقديم آرائهم حول مستقبل تلك الظاهرة المدمرة للمجتمعات.
تعرض مسجد النور في كرايستشيرش بنيوزيلندا لتهديد إرهابي عبر الإنترنت مع اقتراب الذكرى الأولى للمذبحة التي أسفرت عن مقتل 51 شخصا، حيث انتشرت صورة عبر تطبيق مراسلة مشفر لملثم داخل سيارة تقف أمام المسجد، وهو ما أخذته الشرطة على محمل الجد لتبدأ تحقيقاتها في الواقعة.
تتواصل في العاصمة الهندية دلهي، أعمال عنف وحشية استهدفت المسلمين ومنازلهم ومساجدهم، ما أسفر عن مقتل وإصابة المئات على أيدي عصابات قومية هندوسية، بهدف منع المسلمين من الاحتجاج على قانون الجنسية الذي اعتبر مجحفا بحق المسلمين ويفرق بين الهنود على أساس المعتقد.
أظهرت نتائج استطلاع أجرته جامعة نيوكاسيل، تفاقم أزمة الإسلاموفوبيا في اسكتلندا خلال السنوات القليلة الماضية، جعلت كثيرا من المسلمين يشعرون بأنهم غرباء في بلدهم بسبب انتماءاتهم الدينية، نتيجة تعرضهم المنتظم للإيذاء والتهديد.
قالت حملة "FactsOverFear" الأمريكية المناهضة لالإسلاموفوبيا إن جماعات الكراهية تنفق قرابة 30 مليون دولار سنويا لتشويه مسلمي أمريكا ما يخلق أجواء خوف دائمة لدى المجتمعات المسلمة ويساعد على تمرير تشريعات معادية للمسلمين والتضييق على كل ما هو إسلامي الطابع.
حذر تقرير لشركة "غلوبال ريسك إنتل" الاستخباراتية من استمرار التهديد بوقوع هجمات إرهابية خلال عام 2020، بالرغم من تراجع مستويات الإرهاب حول العالم، متوقعا ألا يختفي الإرهاب في المستقبل القريب، في ظل تنامي إرهاب اليمين المتطرف الذي بات أحد المخاطر العالمية الكبرى.
يواجه مسن فرنسي حكما بالسجن 3 سنوات وغرامة 45 ألف يورو، بعد اعترافه بتخريب سيارات المسلمات المحجبات في ستراسبورغ وكتابة عبارة "لا حجاب" عليها، حيث وجهت له المحكمة تهمة تخريب ممتلكات الغير على أساس الانتماء الديني.
"التسامح لن يحقق السلام الدائم في عالمنا، ما لم نتعلم احترامنا للديانات الأخرى كاحترامنا لديننا" المهاتما غاندي
طالب العالم الجزائري نضال قسوم بتحويل المساجد في ... قراءة المزيد
قالت صحيفة إندبندنت البريطانية إن النساء المسلمات في ... قراءة المزيد
أصدرت منظمة الصحة العالمية بيانا بمجموعة من النصائح ... قراءة المزيد
عبر رئيس وزراء سنغافورة، لي هسين لونج، عن ... قراءة المزيد
