كورونا والإرهاب البيولوجي
العالم يتجه إلى السيناريو الأسوأ.. وثيقة أمنية تثير الذعر في المجتمع الأمريكي بعد كشف مخطط لجماعات إرهابية تنتمي إلى اليمين المتطرف سعت لاستخدام فيروس كورونا في هجمات بيولوجية!
العالم يتجه إلى السيناريو الأسوأ.. وثيقة أمنية تثير الذعر في المجتمع الأمريكي بعد كشف مخطط لجماعات إرهابية تنتمي إلى اليمين المتطرف سعت لاستخدام فيروس كورونا في هجمات بيولوجية!
عبرت مجلة نيوزويك الأمريكية عن دهشتها من وجود أحاديث ترجع للنبي ﷺ تشتمل على نصائح طبية كان يوجهها لأصحابه قبل 1400عام للحفاظ على الصحة العامة ومواجهة الأوبئة، كاشفة أنها نصائح لاتزال صالحة حتى اليوم لمواجهة أزمات كبرى مثل انتشار فيروس كورونا.
جسد السياسي الأمريكي المسلم "قاسم راشد" المعنى القرآني "دفع السيئة بالحسنة" عندما قام بالتبرع لعلاج زوجة أوسكار ديلون اليميني الذي اعتاد الهجوم على الإسلام والمسلمين واتهامهم بالعنف، حيث قال راشد توضيحا لموقفه "إيماني يعلمني أن أعمل من أجل الإنسانية كلها".
وافق مجلس مدينة باترسون بولاية نيوجيرسي الأمريكية بالأغلبية على مرسوم يسمح للمسلمين ببث أذان الصلاة عبر مكبرات الصوت، مساواة لما هو معمول به في الكنائس، وتعبيرا عن احترام عقائد السكان، وهو القرار الذي يستفيد منه قرابة 15 مسجدا يخدم 30 ألف مسلم.
في حدث اعتبر الأهم في تاريخ محاربة الإرهاب، أعلنت الولايات المتحدة وحركة طالبان توقيعهما اتفاقا مشتركا يمهد الطريق لإنهاء العنف في أفغانستان وبدء حوار تسوية سياسية سلمية، قد يصبح نقطة تحول في مستقبل البلاد، وينهي أطول حرب في تاريخ أمريكا.
قالت حملة "FactsOverFear" الأمريكية المناهضة لالإسلاموفوبيا إن جماعات الكراهية تنفق قرابة 30 مليون دولار سنويا لتشويه مسلمي أمريكا ما يخلق أجواء خوف دائمة لدى المجتمعات المسلمة ويساعد على تمرير تشريعات معادية للمسلمين والتضييق على كل ما هو إسلامي الطابع.
أطلق مركز بيو الأمريكي للأبحاث، خدمة جديدة عبارة عن دروس مصغرة للتعريف بالإسلام والمسلمين وفهم معتقداتهم، تعتمد على الحقائق التي جمعها المركز عن العالم الإسلامي عبر أبحاثه، بعدما اكتشف أن نصف الأمريكيين ومعظم الأوروبيين لا يعرفون سوى القليل عن الإسلام.
أصدر القس الكاثوليكي "نيك فاندنبروك" بولاية مينيسوتا الأمريكية، اعتذارا عما صدر منه في إحدى عظاته التي وصف خلالها الإسلام بأنه "أكبر تهديد لأمريكا"، حيث تراجع عن قوله مؤكدا أن كلماته لا تعكس موقف الكنيسة الحقيقي تجاه الإسلام والمسلمين.
ظهر في السنوات العشر الأخيرة فن جديد يعرف بالجرافيتي، ارتبط بالدفاع عن القضايا العادلة للشعوب ومعاني الخير في فيلم من إنتاج صوت الحكمة نكتشف معا كيف استغل المتعصبون هذا الفن وحولوه إلى أداة لنشر الكراهية!
كشفت دراسة بحثية بجامعة ولاية بنسلفانيا الأمريكية، أن بعض منافسي المرشحين المسلمين في انتخابات الكونجرس، يقومون باستخدام برامج تقنية لإغراق الشبكات الاجتماعية بكتابات تحض على الإسلاموفوبيا؛ لتخويف الناخبين من المسلمين وتقليل حظوظهم بالمنافسة.