رصد المسلمون في عدد من البلدان الغربية مؤخرا، ظاهرة صادمة أثارت قلقهم بشدة، وهي قيام جهات رسمية بالتجسس سرا على المساجد ورصد نقاشات المصلين بداعي محاربة التطرف، وهي الظاهرة التي وصفتها وسائل إعلام بأنها "أفعال مشبوهة تغذيها الإسلاموفوبيا". https://youtu.be/qxB51nNYSSA
دعا مركز "صوت الحكمة" التابع لمنظمة التعاون الإسلامي، المنظمات الدولية والمجتمعات المسلمة إلى الانخراط في مشروع (كوب -COPE) المجتمعي الممول من المفوضية الأوروبية، والذي يحمل شعار "ابحث عن أوجه التشابه وليس الاختلاف.. معا ضد الإسلاموفوبيا" مشيدا بالنجاحات التي حققها المشروع. وقال المركز في بيان: إن هذا المشروع الذي يعد أحد برنامج "الاتحاد الأوروبي للحقوق والمساواة والمواطنة". ويقوم عليه فريق يضم ثلاث منظمات ثقافية من كل من النمسا وبولندا وسلوفاكيا، استطاع خلال الأشهر الماضية أن يسهم بشكل فعال في زيادة الوعي بخطورة الإسلاموفوبيا في أوروبا وتعزيز التفاهم والحوار بين المسلمين وغير المسلمين. وأوضح المركز أن الأساليب والوسائل التي اتبعها المشروع في ... قراءة المزيد
أشاد مركز صوت الحكمة التابع لمنظمة التعاون الإسلامي، بالجهود التي يقودها عدد من قادة الجاليات والمجتمعات المسلمة في بلدان العالم الغربي، لمواجهة الشائعات التي انتشرت مؤخرا بشأن لقاحات فيروس كوفيد-19، والتي زعمت أن اللقاحات لا تناسب المسلمين وتخالف ضوابط الشريعة الإسلامية.
أطلقت مؤخرا بدعم من المفوضية الأوروبية، حملة بعنوان "ابحث عن أوجه الشبه وليس الاختلاف"، تهدف للحد من انتشار الإسلاموفوبيا في أوروبا، عبر نشر رسوم فنية مسلية تظهر القواسم المشتركة بين المسلمين وغيرهم، وتركز على البلدان التي تشهد معدلات مرتفعة للظاهرة.
حذر مقرر الأمم المتحدة المعني بحرية الأديان أحمد شهيد، من تصاعد الإسلاموفوبيا ووصولها إلى مرحلة وبائية في بلدان أوروبا، مؤكدا أن تدابير مكافحة الإرهاب تستغل أحيانا للتضييق على المسلمين ووصم مجتمعاتهم بأنها شديدة الخطورة، مطالبا بحظر دعوات الكراهية الداعية للعنف.
كشف استطلاع حديث للرأي، عن حجم تأثير اليمين المتطرف في أوروبا خلال 2020، أن 1من بين كل 3 أوروبيين يتبنى آراء سلبية تجاه المسلمين، فيما جاءت المجر على رأس الدول التي تعاني من الإسلاموفوبيا، حيث عبر 54% من المجريين المشاركين بالاستطلاع عن آراء معادية للإسلام.
قصة جديدة عن التراث الإسلامي في أوروبا يقدمها البريطاني ثاريك حسين في كتابه "مآذن في الجبال" محاولا تبديد الزعم بأنه لا يوجد سكان أصليين مسلمين أوروبيين، حيث زار عدة بلدان والتقى سكانها المحليين واستكشف جذور الثقافة الإسلامية الأوروبية التي يقول إنها مازالت مزدهرة.
اشتهر روجر الثاني ملك صقلية في القرن 12م، بتقربه من العرب والمسلمين خاصة العلماء، الذين وجد فيهم خير معين لمساعدته في إدارة دولته، ما فرض حالة من التعايش بين المسلمين والمسيحيين في صقلية، في فترة اتسمت بالاضطرابات داخل أوروبا.
قالت منظمات مدنية ناشطة في أوروبا، إن مساجد ألمانيا تعرضت لـ122 هجوما خلال عام 2020 بالتزامن مع ارتفاع معدلات الإسلاموفوبيا، مشيرة إلى أن مؤشر العنف والتهديدات ضد مسلمي ألمانيا المقدرين بـ4.5 مليون نسمة تقريبا، سجل تصاعدا مستمرا خلال السنوات الست الأخيرة.
تشكل جريمة مقتل إمام مسجد طعنا أمام زوجته بمدينة شتوتغارت في ألمانيا، مثالا صارخا على التأثير الإرهابي لخطابات الكراهية التي يروجها أنصار اليمين المتطرف بحق المسلمين، ما يستوجب تحركا عاجلا لوأد هذا العنف المتنامي الذي بات يهدد ملايين الأبرياء في أوروبا.
قالت وسائل إعلام، إن الجماعات الإرهابية في دولة ... قراءة المزيد
قالت منظمة حقوق المسلمين في نيجيريا، إن طالبات ... قراءة المزيد
بدأت ولاية آسام في الهند، حملة إخلاء قسرية ... قراءة المزيد
قالت وسائل إعلام دولية، إن الاتحاد الأوروبي يعمل ... قراءة المزيد
