“ابحث عن أوجه الشبه”
أطلقت مؤخرا بدعم من المفوضية الأوروبية، حملة بعنوان "ابحث عن أوجه الشبه وليس الاختلاف"، تهدف للحد من انتشار الإسلاموفوبيا في أوروبا، عبر نشر رسوم فنية مسلية تظهر القواسم المشتركة بين المسلمين وغيرهم، وتركز على البلدان التي تشهد معدلات مرتفعة للظاهرة.