كشفت تقارير إعلامية أن معدل جرائم القتل داخل مخيم الهول شمال شرق سوريا، بلغت جريمة قتل لكل ألف شخص، داخل المخيم الذي يضم 70 ألف أغلبهم من النساء والأطفال، وذلك بعدما بدأ تنظيم داعش سلسلة تصفيات دموية بحق أنصاره القدامى لإثبات قوته وعدم تسامحه مع من تخلوا عنه. https://youtu.be/5yscQoZa-Gs
طرح مقتل 3 من زعماء داعش في غرب أفريقيا خلال شهرين، تساؤلات حول مدى تأثير ذلك في القضاء نهائيا على التنظيم؟ إلا أن خبراء يرون أن مقتل القيادات ليس كافيا، ولابد من خطوة تالية عاجلة، تستغل حالة الضعف الحالية، لكي يكتمل القضاء نهائيا على التنظيم.. فما هي تلك الخطوة؟ https://youtu.be/6Vc46c8UJO4
شكل اعتقال وزير مالية داعش، سامي الجبوري على أيدي رجال الشرطة العراقية قبل أيام، ضربة موجعة لمصادر تمويل التنظيم، حيث كانت تحركاته السبب الرئيسي في بقاء التنظيم حيا حتى الآن، فيما يرى محللون أن اعتقاله سوف يعيق عودة داعش ويكتب نهايتها إلى الأبد. https://youtu.be/AeHFL2Yf2yI
أشارت تقديرات لجهاز الاستخبارات الخارجية الألماني، إلى أن الخطر الذي يمثله داعش والقاعدة لم يتراجع بعد، وليس هناك مدعاة لإطلاق صافرة الأمان؛ فبرغم النجاحات التي تحققت في مكافحة الإرهاب بالعالم، إلا أن عدد المجموعات الممارسة للإرهاب زاد، مما يجعل وضع الخطر مستمرا.
استيقظ العالم قبل أيام على مجزرة قامت بها حركة إرهابية تابعة لتنظيم داعش في موزامبيق بأفريقيا، خلفت عشرات القتلى والمفقودين، ما نبه العالم إلى خطورة تلك الحركة التي تتوغل في إقليم كابو ديلغادو منذ 2017، وسط مطالب بتحرك دولي للقضاء عليها قبل خروجها عن السيطرة.
كشفت دراسة حديثة للباحثة جميلة كديور من جامعة ويستمنستر، كيف استغل داعش الشبكات الاجتماعية لخدمة أهدافه الإرهابية، حيث توصلت إلى أن داعش كان ينظر للإعلام بوصفه أقوى تأثيرا من العمليات العسكرية، حتى أن التنظيم أطلق على نشاطه بوسائل التواصل اسم "جهاد المعلومات".
نشر موقع Defense One المتخصص في القضايا الأمنية، مقالا بحثيا حذر فيه من توغل تنظيمي داعش والقاعدة داخل أفريقيا خلال الأشهر المتبقية من عام 2021، مستندا إلى مجموعة من العوامل قال إنها قد تدفع التنظيمين لفرض سيطرتهما على مساحات أكبر داخل القارة السمراء.
قال التحالف الدولي لمواجهة داعش، إن التنظيم الإرهابي هزم إقليميا ولم يعد باستطاعته السيطرة على مواقع جغرافية في سوريا أو العراق، إلا أنه لايزال يمثل تحديا خطيرا بسبب الهجمات الإرهابية التي ينفذها، وهو ما يستدعي مواصلة العمل الدولي للقضاء عليه تماما.
كشفت تحقيق دولي صدر مؤخرا، الأساليب التي اعتمد عليها تنظيم داعش الإرهابي للحصول على الأسلحة والمتفجرات، عبر شبكة واسعة من الوسطاء تفككت بعد انهيار التنظيم في 2019، مشيرا إلى أن كشف هذه الأساليب يساعد في تجفيف مصادر السلاح تمهيدا للقضاء على التنظيم نهائيا.
انتُخب قبل أيام، المحامي البريطاني المسلم كريم أحمد خان، لمنصب المدعي العام الجديد للمحكمة الجنائية الدولية، حيث اشتهر خان بدفاعه عن القضايا الحقوقية، كما سبق له رئاسة الفريق المشكل من قبل مجلس الأمن للتحقيق في جرائم تنظيم داعش الإرهابي بالعراق.
قالت وسائل إعلام، إن الجماعات الإرهابية في دولة ... قراءة المزيد
قالت منظمة حقوق المسلمين في نيجيريا، إن طالبات ... قراءة المزيد
بدأت ولاية آسام في الهند، حملة إخلاء قسرية ... قراءة المزيد
قالت وسائل إعلام دولية، إن الاتحاد الأوروبي يعمل ... قراءة المزيد
