مسجد “مريم أم عيسى”
في قلب منطقة المشرف بأبوظبي، يقف مسجد "مريم أم عيسى" ليجسد المعنى الحقيقي لاحترام الأديان، ويرسم لوحة معبرة عن المحبة والتسامح والتقارب بين الإسلام والمسيحية. https://youtu.be/bPrxZIB68N0
في قلب منطقة المشرف بأبوظبي، يقف مسجد "مريم أم عيسى" ليجسد المعنى الحقيقي لاحترام الأديان، ويرسم لوحة معبرة عن المحبة والتسامح والتقارب بين الإسلام والمسيحية. https://youtu.be/bPrxZIB68N0
الإعلان عن تشكيل لجنة عليا لتحقيق أهداف وثيقة الأخوة الإنسانية التي سبق ووقعها شيخ الأزهر وبابا الفاتيكان في فبراير الماضي، يكشف جدية القائمين على هذه المبادرة ويؤكد رغبة أطرافها في نشر ثقافة الاحترام والعيش المشترك.
"وثيقة المليون متسامح"، مبادرة تستحق الإشادة أطلقتها دار زايد للثقافة الإسلامية تزامنا مع عام التسامح في الإمارات، وتدعو الجميع للتوقيع عليها لتبني ثقافة التسامح، حيث يتعهد من يوقع على الوثيقة بالتسامح مع النفس والآخرين والمجتمع، لأن في التسامح حياة.
تضم الإمارات مقيمين جاءوا من 200 بلد مختلف، وبالرغم من ذلك استطاعت أن توفر لهم مناخا فريدا للتعايش وتصنع بهم مجتمعا عالميا للتسامح، يصعب تحقيقه سوى في بلد آمن بالمساواة بين الجميع وعرف المعنى الحقيقي للإسلام.