عانى مسلمو فرنسا خلال الأيام الماضية من الاتهامات التي لاحقتهم في كل مكان بعد حادث نيس المؤلم، وباتت تنسب إليهم كل جريمة حتى قبل كشف تفاصيلها، وأكبر دليل على ذلك حادثتي أفينيون وليون، اللتين اتهم فيهما المسلمون قبل أن يتضح أنهم كانوا ضحايا لا جناة.
بدأت سريعا التبعات السلبية لحادث نيس، التي تكشف أن المسلمين هم أكثر المتضررين من الإرهاب، حيث بدأت بلدان أوروبية في ترحيل مهاجري الشرق الأوسط تحديدا، فيما نصحت دول غربية رعاياها المسلمين بعدم التوجه لبلدان محددة في أوروبا خشية تعرضهم لمضايقات أو حوادث كراهية.
قالت وسائل إعلام، إن الجماعات الإرهابية في دولة ... قراءة المزيد
قالت منظمة حقوق المسلمين في نيجيريا، إن طالبات ... قراءة المزيد
بدأت ولاية آسام في الهند، حملة إخلاء قسرية ... قراءة المزيد
قالت وسائل إعلام دولية، إن الاتحاد الأوروبي يعمل ... قراءة المزيد
