ولد مراد هوفمان في عام 1931 بولاية بافاريا الألمانية لأسرة كاثوليكية، وانضم في سن مبكرة لجماعة مناهضة للنازية. درس القانون وتخرج من جامعة هارفارد وحصل بعدها على الدكتوراه. في عام 1961 التحق بوزارة الخارجية وعمل بالقنصلية الألمانية في الجزائر.
أعلنت الداخلية الألمانية عن تشكيل "فريق خبراء مستقل" لدراسة الإسلاموفوبيا في البلاد، تمهيدا لتقديم توصيات من شأنها مكافحة الظاهرة ومنع تهميش المسلمين أو تعرضهم للاضطهاد من قبل أنصار اليمين المتطرف، على أن يستمر عمل اللجنة لعدة سنوات مقبلة.
شهدت العديد من المدن والملاعب الألمانية مسيرات ووقفات تضامنية بمشاركة الرئيس الألماني، رفضا للعنصرية وتضامنا مع ضحايا حادث إطلاق نار في هاناو راح ضحيته ١١ شخصا وإصابة آخرين، ارتكبه إرهابي ينتمي إلى اليمين المتطرف.
فوجئ أنصار حركة بيجيدا اليمينة المتطرفة المناهضة للإسلام في ألمانيا، بمعارضة كبيرة لأفكارهم في مدينة دريسدن، حيث خرج آلاف من سكان المدينة فور علمهم بأن أنصار الحركة ينظمون مسيرة للكراهية، مطالبين بطردهم وترك دريسدن تعيش في سلام وتسامح واندماج.
أوقفت السلطات الألمانية 12 شخصا -بينهم ضابط شرطة- بتهمة تشكيل منظمة يمينية متطرفة ذات طابع إرهابي، خططت للاعتداء على سياسيين وطالبي لجوء ومسلمين، بهدف إثارة وضع شبيه بحرب أهلية!
احتفت الشبكات الاجتماعية بالإعلان عن ضم عبارة "إن شاء الله" إلى قاموس دودن الألماني الشهير، بحكم شيوع استعمالها بين الألمان، إلا أن القاموس كشف مفاجأة بشأن تلك العبارة الإسلامية وغيرها من العبارات والكلمات التي دخلت إلى الألمانية بفضل العرب والمسلمين.
اضطر المرشح المسلم زينير شاهين للانسحاب من انتخابات أحد المجالس البلدية بولاية بافاريا الألمانية، بضغط من أعضاء الحزب المسيحي الاجتماعي الذين رفضوا أن يمثلهم مرشح مسلم في الانتخابات، وهو ما اعتبر تقويضا لمساعي التعايش والاندماج في ألمانيا.
رحل قبل أيام، المفكر الإسلامي الألماني مراد هوفمان، الذي ساهم بمؤلفاته في نشر الإسلام بأوروبا، وتقديمه كديانة قادرة على قيادة العالم في المستقبل. من أشهر مؤلفاته التي أحدثت نقاشات واسعة في ألمانيا "الإسلام كبديل" و"الطريق إلى مكة".
طالب المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا بتوفير أئمة للجنود المسلمين في صفوف الجيش الألماني البالغ عددهم 1500 جندي، مؤكدا أنهم في حاجة للدعم الروحي، خاصة أثناء مشاركتهم في مهام خارجية صعبة، أسوة بغيرهم من الجنود أصحاب الديانات الأخرى.
أشاد الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير بالتعايش السلمي بين المسلمين وجيرانهم في مدينة "بيتسبرغ" الألمانية أثناء زيارته لمسجد المدينة، مشيدا بسلوك المسلمين وحرصهم على احترام الأديان، متمنيا أن يكون نمط الحياة في "بيتسبرغ" هو السائد في كل المدن والمناطق بألمانيا.
في خطوة لاقت ترحيبا من منظمة التعاون الإسلامي، ... قراءة المزيد
بالمخالفة لكل المواثيق الدولية، انتهى الاحتلال قبل أيام ... قراءة المزيد
أشاد السيد ماساغوس وزير التنمية الاجتماعية في سنغافورة ... قراءة المزيد
نشرت الصحفية المسلمة أمة الله شاو، تقريرا على ... قراءة المزيد
