يحتفي العالم هذه الأيام، بإدراج منظمة اليونسكو للخط العربي ضمن قائمة التراث الثقافي غير المادي، اعترافا منها بجماليات هذا الفن وقدرته على التواصل بين الشعوب ونشر التسامح، وهي الخطوة التي من شأنها ضمان بقاء فنون الخط العربي والحفاظ عليها للأجيال المقبلة.

يسعى البرلمان الأيرلندي لحل أزمة حصول المهاجرين على الرعاية الصحية، خاصة المسلمين والعرب منهم، حيث اكتشف أن النساء المسلمات يواجهن عدة عقبات داخل المستشفيات، كما يصعب على غير المتحدثين باللغة الإنجليزية الحصول على الخدمات الطبية التي يحتاجونها في الوقت المناسب.

كشفت دراسة حديثة، أن مسلمي أمريكا تبرعوا للأعمال الخيرية في 2020 أكثر من غيرهم، قياسا على نسبتهم من عدد السكان التي لا تتجاوز الـ1.1%، حيث قدموا تبرعات تجاوزت الـ4.3 مليار دولار لدعم قضايا غالبيتها غير دينية، ليصبحوا بذلك أكثر الأقليات كرما في الولايات المتحدة.

أطلق المجلس الأعلى لمسلمي كينيا قبل أيام، منتدى شبابي للحوار بين الأديان، يهدف إلى مواجهة التعصب الديني والسياسي الذي تتصاعد وتيرته خلال فترات الانتخابات العامة بين المسلمين والمسيحيين، حيث يأمل القائمون على المنتدى في تجنب هذه الأزمات خلال الانتخابات المرتقبة.