نشر موقع Defense One المتخصص في القضايا الأمنية، مقالا بحثيا حذر فيه من توغل تنظيمي داعش والقاعدة داخل أفريقيا خلال الأشهر المتبقية من عام 2021، مستندا إلى مجموعة من العوامل قال إنها قد تدفع التنظيمين لفرض سيطرتهما على مساحات أكبر داخل القارة السمراء.

بدأت فرنسا إجراءات حل حركة "جيل الهوية" اليمينية المتطرفة التي تعادي المهاجرين والمسلمين وترفع شعارات نازية وفاشية، وذلك استجابة لمطالب جمعيات وأحزاب سياسية اتهمت الحركة بإثارة الكراهية والعنصرية عبر كثير من الأفعال التي ارتكبتها منذ تأسيسها في 2012 وحتى الآن.

كشفت تحقيق دولي صدر مؤخرا، الأساليب التي اعتمد عليها تنظيم داعش الإرهابي للحصول على الأسلحة والمتفجرات، عبر شبكة واسعة من الوسطاء تفككت بعد انهيار التنظيم في 2019، مشيرا إلى أن كشف هذه الأساليب يساعد في تجفيف مصادر السلاح تمهيدا للقضاء على التنظيم نهائيا.

كشفت أرقام صادرة عن منظمات فلسطينية ودولية، أن سلطات الاحتلال توسعت في ممارستها غير القانونية ضد الفلسطينيين خلال عام 2020 بشكل غير مسبوق، ومارست قمعا وتمييزا ممنهجا، تجاوزت خلاله كل الحجج الأمنية التي قدمتها لتبرير أفعالها، والتي اعتبرها البعض "جرائم حرب".

لازالت السلطات في نيجيريا تبحث عن 300 طالب اختطفتهم جماعة بوكو حرام الإرهابية من مدرسة ثانوية بولاية كاتسينا، وهي العملية التي أعادت بها الجماعة سلسلة من جرائم اختطاف طلاب وطالبات المدارس التي ارتكبتها خلال العقد الماضي؛ بهدف بث الرعب في نفوس الأهالي وإخضاعهم.

بالرغم من استمرار خطر الإرهاب على مستقبل العالم، إلا أنه من الصعب تجاهل الأرقام الإيجابية التي وردت في تقرير مؤشر الإرهاب العالمي 2020، خاصة المتعلقة بانخفاض أعداد الوفيات الناجمة عن الإرهاب نتيجة تراجع العنف في كثير من مناطق العالم.

رجحت دراسة حديثة، أن العديد من البلدان الأوروبية قد تصبح ذات أغلبية مسلمة خلال الـ200 عام المقبلة، نتيجة ارتفاع معدل مواليد المسلمين وزيادة هجرة اللاجئين، إلا أن ذلك مرهون بمدى قدرة المسلمين على التعايش والاندماج في مجتمعاتهم الأوروبية وتحقيق الاستقرار الدائم.

يعاني المسلمون في دولة الهند من تردي أوضاعهم التعليمية، بالرغم من كونه أكبر أقلية دينية في البلاد، حيث تواجه الأسر المسلمة ظروفا صعبة تحول دون التحاق أطفالهم بالتعليم أو تدفعهم للتسرب منه في مراحل مبكرة، ما يجعلهم متأخرين في جميع مؤشرات التنمية البشرية.