تقول الإحصائيات إن الرياضيين المسلمين في أوروبا باتوا يلعبون دورا كبيرا خارج الملاعب في إظهار الصورة الحقيقية للإسلام ومناهضة الإسلاموفوبيا. في وثائقي من إنتاج صوت الحكمة نتعرف على أبرز هؤلاء النجوم وعلى أخلاقهم التي باتت عنوانا للإسلام في عيون الغرب.
شهدت العاصمة الألمانية برلين قبل أيام، تظاهرة غير مسبوقة دعا إليها المسلمون، وشارك فيها كبار الساسة الألمان، والعديد من ممثلي الطوائف الدينية المختلفة، تعبيرا عن رفضهم للعنصرية و الإسلاموفوبيا، حيث أذاع التلفزيون الألماني في واقعة نادرة بث حي لتلاوة القرآن الكريم.
أظهر استطلاع للرأي شمل 19 ألف شخص من 16 دولة أوروبية، مدى التباين الكبير في تأثير الإسلاموفوبيا على مواطني القارة العجوز بناء على عدة اعتبارات، مثل الانتماء السياسي والمستوى التعليمي والمرحلة العمرية، كما تظهره الرسوم التوضيحية في الإنفوجراف المرفق.
كشف استطلاع للرأي أجرته جامعة سالزبورغ أن المسلمين الذين يشكلون 8% من سكان النمسا، يواجهون تهديدا عنصريا كبيرا بسبب انتشار دعاوى الإسلاموفوبيا، حيث تؤيد العديد من شرائح المجتمع النمساوي تقييد حقوق المسلمين ومنع بناء المساجد.
أبرزت العديد من الصحف الإنجليزية خلال الأيام الماضية قصة الشاب "بين بيرد" الذي أعلن اعتناقه الإسلام، تأثرا بأخلاق اللاعب المصري محمد صلاح الذي استطاع أن يغير نظرة البريطانيين عن الإسلام ويكون عاملا من عوامل مناهضة الإسلاموفوبيا في أوروبا.
أعلنت وزارة الأوقاف المصرية عن استعدادها لإطلاق حملة دعوية عالمية بـ20 لغة، خلال شهر ربيع الثاني بمناسبة المولد_النبوي الشريف بعنوان "هذا هو الإسلام"، هدفها معالجة آثار ظاهرة الإسلاموفوبيا وإظهار الوجه السمح للإسلام.
كشف تقرير بحثي صدر قبل أيام، عن ارتفاع ملحوظ في معدلات العنصرية ضد مسلمي أوروبا خلال 2018، حيث رصد التقرير ارتفاعا في حوادث الكراهية وصل في بعض البلدان إلى 74% عن عام 2017، متهما وسائل الإعلام بلعب الدور الأكبر في انتشار هذه الظاهرة.
أعلن رئيس وزراء باكستان عمران خان، عن اتفاق بلاده مع ماليزيا و تركيا على إطلاق أول قناة تلفزيونية من نوعها في العالم تخصص لمكافحة ظاهرة الإسلاموفوبيا وتصحيح المفاهيم الخاطئة عن الإسلام، على أن يتم بث القناة باللغة الإنجليزية.
طالب اتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، حكومات الدول العربية والإسلامية بدعم مبادرة إقرار يوم عالمي لمناهضة الإسلاموفوبيا، في محاولة للحد من هذه الظاهرة التي باتت تطارد المسلمين وتشوه دينهم.
أصدرت محكمة بريطانية حكما بالسجن 12 عاما على ديفيد بارنهام، المتطرف الذي نشر رسائل تدعو للعنف ضد المسلمين وتخصيص يوم لـ"معاقبة المسلم" ما أحدث ضجة إعلامية واجتماعية كبيرة ببريطانيا.. ليصبح بذلك عبرة لكل من ينشر الكراهية ويدعو للاعتداء على الأبرياء. https://youtu.be/5s9U1sOV9Dk
انتشرت خلال الأيام القليلة الماضية، قصة الطبيب البنغالي ... قراءة المزيد
في واقعة هي الأولى من نوعها، ستصبح مدينة ... قراءة المزيد
قالت تقارير صحفية، إن السلطات في فرنسا أغلقت ... قراءة المزيد
كشفت تقارير إعلامية أن معدل جرائم القتل داخل ... قراءة المزيد
