كشف استطلاع للرأي أن 72% من الفرنسيين يرون أن فرنسا ستفقد هويتها التاريخية إذا ما أصبح الإسلام أكبر ديانة بها. وأرجع محللون هذه النتيجة إلى انتشار الإسلاموفوبيا وخطاب اليمين المتطرف الذي يسعى لإثارة خوف الفرنسيين من الإسلام ونقل صورة مغلوطة عنه.

رفضت ولاية البنغال الغربية في الهند، طلبات أكثر من 1000 فتاة مسلمة تقدمن للعمل بالشرطة، بسبب ظهورهن بالحجاب في الصور التي أرفقت مع طلباتهن، وهو ما اعتبرته الفتيات اعتداء على حقهن الدستوري في حرية ارتداء الحجاب، وتمييز بحقهن على أساس الدين.

صدرت في الولايات المتحدة مؤخرا، رواية للأطفال بعنوان "يوسف عظيم ليس بطلا"، للكاتبة الأمريكية الباكستانية سعدية فاروقي، تروي كيف عانى المسلمون الأمريكيون عقب أحداث 11 سبتمبر، وكيف أثرت الإسلاموفوبيا على حياتهم، مؤكدة أن معاناتهم لا تزال مستمرة حتى الآن.