يحظى العالم المسلم الكوري حامد تشوي يونغ كيل، بمكانة خاصة بين مسلمي كوريا الجنوبية، بسبب مؤلفاته وترجماته الهامة عن الإسلام واللغة العربية التي كانت سببا في تعرف الكوريين على صحيح الإسلام وفهم أركانه، خاصة قيامه بترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الكورية، والتي نال بسببها العديد من الجوائز والتكريمات في مختلف بلدان العالم الإسلامي. https://youtu.be/y_FL5EmL2Nk

  أعلن المجلس الوطني لمسلمي كندا، قيامه بإرسال اعتراض رسمي إلى وزير التربية في مقاطعة أونتاريو، ستيفن ليتشي، بعد قيامه برصد وجود عبارات مغلوطة عن الدين الإسلامي والنبي محمد ﷺ تقدم للطلاب في بعض المدارس، مطالبا بتصحيح هذه العبارات، والتأكد من عدم تكرار مثل تلك الأخطاء في المستقبل. https://youtu.be/T3pRMAaWoQU

كشفت تقارير صحفية حديثة، أن عشرات الأطفال المسلمين في النمسا لازالوا يعانون حتى الآن من اضطراب ما بعد الصدمة، نتيجة حملة مداهمات مثيرة للجدل نفذتها الشرطة على منازل 70 أسرة مسلمة نوفمبر الماضي، ما ألحق بالأطفال أضرار نفسية وصحية قد يعانون منها لسنوات.

شهد معبد هندوسي في مدينة غازي آباد بالهند، واقعة مؤلمة أثارت استياء كبيرا على مواقع التواصل، بعدما قام بعض تلاميذ رئيس المعبد بالاعتداء على صبي مسلم بسبب شربه من مياه صنبور داخل المعبد، ما دفع قوات الشرطة للقبض على المعتدي ومن ساعده على تصوير عملية الاعتداء.

اشتهر روجر الثاني ملك صقلية في القرن 12م، بتقربه من العرب والمسلمين خاصة العلماء، الذين وجد فيهم خير معين لمساعدته في إدارة دولته، ما فرض حالة من التعايش بين المسلمين والمسيحيين في صقلية، في فترة اتسمت بالاضطرابات داخل أوروبا.

رغم من أن نسبة المسلمين في بولندا تقدر بأقل من 1% من السكان، إلا أن لهم حضور كبير خاصة في الأوساط الدينية الحريصة على نشر التعايش، وتعد إقامة الكنيسة الكاثوليكية لفعالية يوم الإسلام في 26 يناير من كل عام، دليلا قويا على المكانة التي يتمتع بها الإسلام بين قياداتها.

حذرت مجلة فورين بوليسي الأمريكية، من الخطر المتنامي لجماعات اليمين المتطرف في كثير من بلدان العالم، بعدما تغلغل هذا الفكر إلى داخل الأحزاب السياسية وتبناه عدد من السياسيين الشعبويين، مطالبة بسرعة تشكيل جبهة عالمية موحدة لوقف هذا التهديد قبل خروجه عن السيطرة.

أصبح الطبيب المسلم عمر عتيق، حديث وسائل الإعلام الأمريكية مؤخرا، بعدما أسقط تكاليف العلاج المستحقة على 200 من مرضى السرطان كانوا يعالجون بمركزه الطبي بمدينة باين بلاف في ولاية أركنساس، متخليا بذلك عن تحصيل 650 ألف دولار، بهدف التخفيف عن مرضاه في ظل جائحة كورونا.